على هامش فعاليات المؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019 الذي تستضيفه مملكة البحرين ، اجتمع زير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني بمعالي وزيرة الصناعة والتجارة والاستثمار بجمهورية نيجيريا الاتحادية السيدة عائشة أبو بكر.
حيث استعرض سعادته واقع قطاع ريادة الأعمال في مملكة البحرين وجهود الحكومة الموقرة في وضع الاستراتيجيات الهادفة إلى تطوير بيئة ريادة الأعمال وتقديم كافة التسهيلات التي من شأنها تعزيز المنظومة الداعمة لريادة الأعمال واعتماد الاستراتيجيات الداعمة لها مؤكدا ضرورة فتح آفاق التعاون والتنسيق والعمل المشترك بما يسهم في تعزيز جهود الجانبين في تنمية قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة و تطوير برامج ريادة الأعمال والاستفادة من الخبرات الثنائية في هذا الجانب.
على هامش فعاليات المؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019 الذي تستضيفه مملكة البحرين ، اجتمع زير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني بمعالي وزير الصناعة والتجارة والتموين بجمهورية النيبال السيد Matrika Prasad Yadav
حيث استعرض سعادته واقع قطاع ريادة الأعمال في مملكة البحرين وجهود الحكومة الموقرة في وضع الاستراتيجيات الهادفة إلى تطوير بيئة ريادة الأعمال وتقديم كافة التسهيلات التي من شأنها تعزيز المنظومة الداعمة لريادة الأعمال واعتماد الاستراتيجيات الداعمة لها مؤكدا ضرورة فتح آفاق التعاون والتنسيق والعمل المشترك بما يسهم في تعزيز جهود الجانبين في تنمية قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة و تطوير برامج ريادة الأعمال والاستفادة من الخبرات الثنائية في هذا الجانب.
تزامنا مع انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019 الذي تستضيفه مملكة البحرين، اجتمع وزير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني بمعالي وزير تنمية الأعمال التجارية بماليزيا السيد رضوان يوسف.
وخلال الاجتماع تم استعرض العلاقات الثنائية التي تربط البلدين الصديقين، والسبل الكفيلة بتعزيز آليات التعاون بينهما في كافة المجالات وبالأخص ريادة الأعمال و تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والتأكيد على أهمية الزيارات واللقاءات الثنائية في تعزيز وتطوير التعاون في مختلف المجالات و الاستفادة من الخبرات الماليزية في هذا القطاع ، بالإضافة إلى بحث القضايا موضع الاهتمام المشترك، حيث أعرب سعادة الوزير عن إمكانيات مملكة البحرين التي تعد موقعاً استراتيجياً للتجارة والاستثمار وريادة الأعمال في ظل وجود البيئة الملائمة والتسهيلات التي تتيحها الحكومة الموقرة للمستثمرين والتي جعلت منها بوابة للاعمال في المنطقة ومقراً إقليمياً للعديد من الشركات العالمية.
على هامش انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019 الذي تستضيفه مملكة البحرين، اجتمع وزير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني بمعالي وزير الدولة للتنمية الاقتصادية بجمهورية المالديف السيد محمد إياد حميد.
حيث جرى بحث العلاقات المشتركة بين البلدين الصديقين وسبل تعزيز التعاون والتنسيق المشترك بين مملكة البحرين وجمهورية المالديف، والاستفادة من خبرات كلا الجانبين خصوصاً في مجال تنمية ريادة الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة و تبادل الخبرات بين الجانبين وغيرها من المجالات
على هامش فعاليات المؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019 الذي تستضيفه مملكة البحرين، اجتمع زير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني بسعادة وكيل وزارة الدولة لريادة الأعمال والتكنولوجيا البولندية السيد Tadeusz Koscinski .
حيث استعرض سعادته واقع قطاع ريادة الأعمال في مملكة البحرين وجهود الحكومة الموقرة في وضع الاستراتيجيات الهادفة إلى تطوير بيئة ريادة الأعمال وتقديم كافة التسهيلات التي من شأنها تعزيز المنظومة الداعمة لريادة الأعمال واعتماد الاستراتيجيات الداعمة لها مؤكدا ضرورة فتح آفاق التعاون والتنسيق والعمل المشترك بما يسهم في تعزيز جهود الجانبين في تنمية قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة و تطوير برامج ريادة الأعمال والاستفادة من الخبرات الثنائية في هذا الجانب.
في إطار فعاليات مؤتمر ريادة الأعمال 2019 الذي يعقد في مملكة البحرين التقى وزير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني ،بمساعد مدير إدارة الأعمال الصغيرة في الولايات المتحدة السيدDavid Glaccum وذلك بحضور سعادة السيد جستن هيكس سيبريل سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى مملكة البحرين.
وقد تم خلال اللقاء إستعراض عدد من الموضوعات والقضايا المتعلقة بقطاع تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتبادل الخبرات في هذا الجانب ، معرباً الوزير في هذا الصدد عن ترحيب مملكة البحرين وإشادتها بكافة الخطوات التي تتخذها حكومتي البلدين الصديقين والهادفة إلى تعزيز علاقاتهما المشتركة والتاريخية والاستثمارية بين الجانبين.
ضمن فعاليات المؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019 ألقى وزير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني الكلمة الافتتاحية وذلك خلال الاجتماع الوزاري للدول ذات المؤسسات الناشئة في مستهل أعمال المؤتمر العالمي لريادة الأعمال في نسخته الحادية عشر والذي تستضيفه مملكة البحرين بمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة 15-18 أبريل 2019، والذي يأتي بتنظيم من الشبكة العالمية لريادة الأعمال (GEN) ومجموعة البنك الدولي. حيث رحب سعادته بوفود الدول المشاركة في هذا الاجتماع البالغ عددها 48 دولة والتي تعد أكبر نسبة مشاركة دولية منذ انطلاق المؤتمر.
كما استعرض سعادة الوزير في كلمته المساعي الدؤوبة لحكومة مملكة البحرين في دعم قطاع المؤسسات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في ظل الجهود المستمرة لتهيئة بيئة اقتصادية جاذبة من خلال تعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي في مجال ريادة الأعمال والابتكار ،مشيدا في الوقت ذاته بجهود حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر حفظه الله، ودعم ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله الداعمة لهذا القطاع الحيوي الذي يشهد تنامياً ملحوظاً في مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي بفضل التسهيلات والمبادرات التي تتبناها الحكومة في سبيل الارتقاء بهذا القطاع الحيوي والنامي . وتطرق سعادته إلى تجربة البحرين الرائدة في دعم المؤسسات الناشئة من خلال تشكيل مجلس تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والإعلان عن خطة استراتيجية تهدف إلى رفع نسبة المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي وزيادة نسبة الصادرات وخلق فرص العمل، حيث تضمنت الخطة خمس محاور رئيسية وهي تيسير التمويل وتيسير الوصول للأسواق وتسهيل بيئة الأعمال وتعزيز المهارات وتعزيز الابتكار. كما تطرق سعادة الوزير إلى إنجازات المجلس خلال الفترة الماضية والتي تضمنت تدشين عدد من المبادرات كإطلاق صندوق الصناديق "الواحة" وسوق البحرين الاستثماري و"صادرات البحرين" وتخصيص نسبة من المشتريات والمناقصات الحكومية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة و"سجلات 2.0” وإصدار قانون إعادة التنظيم والإفلاس. وأشار سعادته إلى تواصل مساعي البحرين لأن تكون مركزاً للمشاريع الناشئة من خلال التطوير المستمر للتشريعات والأنظمة والقوانين التي من شأنها توفير بيئة استثمارية محفزة، مشيراً إلى حرص وزارة الصناعة والتجارة والسياحة على توفير خدمات الاحتضان وتسريع الأعمال حيث تم الترخيص لـ 21 حاضنة ومسرعة أعمال يستفيد منها ما يفوق 600 مؤسسة ناشئة محتضنة. إضافة إلى ذلك، أستعرض أمام أصحاب السعادة الوزراء مبادرة "البيئة الرقابية التجريبية "، وهي عبارة عن بيئة افتراضية للمستثمرين المحليين والأجانب لاختبار حلول خدمات التكنولوجيا المالية المبتكرة بدون تحمل تكاليف التراخيص والالتزام باللوائح التنظيمية والترخيص المفروضة على المؤسسات التقليدية. وقد أسفرت تلك المبادرة عن سن تشريعات لتنظيم التكنولوجيا المالية (FinTech) والتمويل الجماعي (Crowdfunding) في مسعى لخلق فرص تمويلية أفضل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
الجدير بالذكر أن مؤتمر ريادة الأعمال يعد حديث سنوي عالمي يستقطب صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين والمهتمين من أكثر من 170 بلداً حول العالم لإيجاد أحدث السبل في دعم رواد الأعمال على بدء المشاريع الجديدة وتطوير الأعمال. حيث سيتطرق المشاركون لمناقشة محاور اقتصادية مختلفة كالنظم البيئية عالية الأداء وثورة النظام البيئي العالمي والاقتصادات الشاملة المدعومة بالابتكار وذلك من خلال عقد ورش عمل واجتماعات ثنائية مكثفة. هذا وتأتي استضافة البحرين للمؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019، بعد تنظيم سلسلة من الفعاليات ذات العلاقة بريادة الاعمال والمؤسسات الناشئة والصغيرة والمتوسطة تناولت مختلف المواضيع الهادفة التي من شأنها تسليط الضوء على هذا القطاع العام بهدف تنميته وتطويره.
ضمن فعاليات المؤتمر العالمي لريادة الأعمال 2019 الذي تستضيفه البحرين من 16-18 أبريل 2019، تم تخريج الدفعات 94 – 104 من برنامج تنمية رواد الأعمال وتحفيز الإستثمار "النموذج البحريني"، وذلك تحت رعاية سعادة السيد زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة، حيث تم تنظيم هذا البرنامج بالتعاون بين كل من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو" ووزارة الصناعة والتجارة والسياحة والمركز العربي الدولي لريادة الاعمال والإستثمار. وقد قام سعادة الوزير خلال الحفل بتسليم الشهادات للخريجين والبالغ عددهم 75 خريجاً متمنياً لهم التوفيق والنجاح في مشوارهم الريادي.
ويتم تطبيق برنامج تنمية رواد الأعمال و تحفيز الإستثمار "النموذج البحريني" ، في أكثر من 52 دولة في مختلف أنحاء العالم، من خلال إعداد و تنمية رواد الأعمال وتمكين مئات الشباب من بدء مشاريعهم و تقديم الدعم و المساندة لنمو المؤسسات الصغيرة و المتوسطة. و يتكون النموذج البحريني من 5 خطوات هي: الإعداد و التمكين ، تقديم المشورة والربط التكنولوجي، الربط المالي، الاحتضان، و من ثم برامج النمو. وتسمى الخطوات الثلاث الأولى «ما قبل الاستثمار» والمرحلة الرابعة و الخامسة «ما بعد الاستثمار».
لقد إستطاع النموذج البحريني و منذ تطبيقه في مملكة البحرين في العام 2000 الى تقديم المساندة و الدعم لما يفوق 8000 رائد عمل و الذي نتج عنه إيجاد 2000 مشروع جديد في مجالات متعددة و متنوعه و بإستثمارات تفوق 2 مليار دولار مما نتج عنها إيجاد 17500 فرصة عمل.